الْسَّلامِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ الْلَّهِ وَبَرَكَاتُــــــــهِ ،،،
فِيْ حَيَاةِ كُلِّ مِنَّا إِنْسَانٌ نَعْتَزُّ بِهِ ، لَنَا ذَكُرُياتِ مَعَهُ لَا يَمْحُوَهَا الْزَّمَنِ مَادَامَتِ الْقُلُوْبُ تَنْبُضُ ،
وَمَهْمَا كَانَتِ وَطَالَتْ قَسْوَةً الْبِعَادْ
وَالْفِرَاقُ ..!
أَلَا يُصِيْبَنَا الْحَنِيْنِ لِلْكِتَابَةِ لِمَنْ نُحِبْ وَنَعْتَزُّ وَنَتَمَنَىً أَلَا نُفَارِقةً ، نَكْتُبُ رِسَالَةٍ فِيْهَا شَوْقٌ لِمَنْ نُحِبْ
، أَوْ شُكْرٍ لِمَنِ اصْطَنَعَ مَعْرُوْفِا ،
أَوْ كَانَتْ لَهُ مَعَنَا وَقْفَةٌ وَمَعُوْنَةً فِيْ شِدَّةِ .
تَعَالَوْا نَخْتَارَ أَحَدٌ مِمَّنْ تَرَكُوْا فِيْ حَيَاتِنَا بَصْمَةُ وَنَكْتُبُ لَهُ تَقْدِيْرا وإِحتِرَامّا وَعِرْفَانَا وَحُبَّا ..!
هَلْ تُشَارِكُوْنِيْ وَأُرِيَ وَيَرَىْ الْجَمِيْعُ مَعِىَ إِبْدَاعٌ أَصْحَابُ الْأَقْلامِ الْمُتَأَلِّقَةِ وَالْمُتَمَيِّزَةً ..؟
لاَ تَقُلْ لسْتُ مبدعـاَ أنْتَ مبدعُُ بمشاعـِرِكـَ لاَ غَيْرْ
فمـَنْ سيَكـُوْنِ لَهُ الْسَبْقُ فِيْ تِلْكَ الْمُشَارَكَةِ ؟
مَعَ خَالِصْ تَحِيَاتِيْ وَتَقْدِيِــرَيّ لِلْجِمْيـــــــــــــعَ ،،،
.